السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاتة
القصة عن شاب يتراوح عمره بين 22 و 33 سنة هذا الشاب ...
لا يعرف اي شيئ عن حب واسرار الحب ولغة الحب ....
وكان في اي مكان يفتح موضوعا عن الحب ...
يخرج خارج المكان لانه لا يعلم عنه شيئ...
...كان يستحي من التكلم مع النساء والدخول في حياتة اي امرأة....
كان لديه محل لبيع البضائع...
في احد الايام في الصباح ذهب الى المحل اتت فتاةُ جميلة...
ورأته واعجبت فيه ولكن هو لم ينتبه...
فاخذت هاتف المحل لتخابره...
الى ان اصبح وقت العصر واتصلت به...
فرد على الهاتف فسمع صوت فتاة فسكت...
فرد عليه...
قالت:الو .
قال :نعم
تحدثت معه وهو لا يتكلم فلاحظت ان كلامه جاف ..
لا يعرف يتكلم مع النساء..
غلقت الهاتف وفكرت ان تتصل به غير وقت ..
وبعد يوم اتصلت به كذالك رد على الهاتف..
فتكلمت معه فقال لها بصوت عالٌ...
ماذا تريدين مني واني لا اعلم كيف اتكلم ..
ولا عرف ماهو الحب ولا اريد ان ارتبط *وفي داخله الخوف * ...
فقالت له اني معجبة بيك واعلمك ان تحب وتصبح استاذ حب..
وافق الشاب على هذا الموضوع...
مرت الايام وهية تتصل به وتخبره ماهو الحب...
من هنا بدأ الشاب ان يفكر بالحب...
وهي تخبره عن الشوقِ والحنين به...
مر اسبوع على هذه الحالة وهي تخابره...
اصبح الشاب يفكر بأستمرار بالحب...
وفي احد الايام وهو معى اصدقاءه اصبح يذكر اسما غريب لا احد يعرفه *مرام*...
فعرف اصدقاءه انه يحب...
مرت الايام وهو في شوقٌ اليها وهو يتخيل صورتها..
فقال لها اريد ان اراكِ لا اتحمل اريد ارى وجهكِ...
فقالت له:لا اقدر فهذا صعب...
قال لها:لا اتحمل اريد ان اراكِ كيف لي ان اتخيلكِ واني لم التقي بكِ...
فقالت :نعم ..
فتفو بموعد في المتنزه قريب ان يجتمعو سويةٍ ...
اتفقو على يوم في نهاية الاسبوع..
فوصف له السيارة التي سيخرجون بها رقمها ولونها..
من لهفة الشاب الى موعد اللقاء انهى الاسبوع نوما لكي لا يشتاق اكثر..
وبيوم اللقاء تحضر جيدأ ولبس ثوبا جديد ووضع عطرا طيبا...
من شوقه اليها قال لها:ان نتفق ان كل 5 دقائق ان تعملي لي رنة لأطمئن عليك..
وهو لايقدر ان يتكلم معها لكي لا يحرجها امام اهلها..
وكل 5 دقائق تعمل له رنة ورسالة وتخبره اين وصلو...
وبلحظات وقفت الرنات ولم ترسل له رسالة
...
واصبح حيرةٍ من امره ماذا يفعل وهو لا يقدر ان يكلمها..
عمل لها رنة ولا ترد عليه؟؟؟؟..
رسلة رسالة لها ولم ترجع له منها!!!!!!!!
وهو جالس ويرى ان الناس يزدحمون في مكان ما قريب من المنتزه!!!!!!
فقال في نفسه ان يذهب ويرى ماذا هناك؟؟!!!
وصل الى المكان المزدحم ورأى حادث مؤسف بين السيارت....
فرأى نفس السيارة التي قالت له عنا من مواصفاتها..
سيارةٌ حمراء وبها عائلة متكونة من اربع بنات وشاب ورجلٌ كبير في العمر!!!
فذهب الى مكان الحادث ليرها هل هية معاهم!!!
وهو لا يعرف شكلها لانها لم تخبره عن مواصفات شكلها؟؟...
زاد عنده الشك وان هي معهم وان لا يره بعد الان..
فقام بالاتصال على هاتفها وهو كاتب اسمها في هاتفه امل عمري...
فسمع هاتف يرن وهو يتتبع صوت الهاتف..
رأى فتاتان في يداها هاتف ...
فمرة ثاني اتصل ليعرفها..
فوجد فتاة جميلة جدا من خلق الخالق وفي يديها هاتف يرن مكتوب اسم المتصل حلم عمري...
وهو مصدوم بجمالها وهي ممدة على الارض والدماء تغطي جسدها...
فجلس بجانبها والدموع بطارف عينيه ويريد يتكلم معاها وهي لا تتكلم معه..
من شدة الصدمة والحزن اغمى عليه وسقط ارضن بجانبها...
ونقل معهم الى المستشفى........................
ومرت الايام وهو يتذكر الحادث وهو لا يصدق ان اول فتاة يحبها ماتت امام عينيه...
من هذا الحادث كره كلمة الحب وماهو الحب ...
وعن حظه العاثر في الحب...
فقرر ان يسافر الى غير مكان ...
فوجد امل عمره في غير مكان تزوج واصبح لديه اطفل...
ولكن عاهد نفسة كل سنة ان يذهب الى مكان الحادث ويتذكرها اول حب له
منقول
القصة عن شاب يتراوح عمره بين 22 و 33 سنة هذا الشاب ...
لا يعرف اي شيئ عن حب واسرار الحب ولغة الحب ....
وكان في اي مكان يفتح موضوعا عن الحب ...
يخرج خارج المكان لانه لا يعلم عنه شيئ...
...كان يستحي من التكلم مع النساء والدخول في حياتة اي امرأة....
كان لديه محل لبيع البضائع...
في احد الايام في الصباح ذهب الى المحل اتت فتاةُ جميلة...
ورأته واعجبت فيه ولكن هو لم ينتبه...
فاخذت هاتف المحل لتخابره...
الى ان اصبح وقت العصر واتصلت به...
فرد على الهاتف فسمع صوت فتاة فسكت...
فرد عليه...
قالت:الو .
قال :نعم
تحدثت معه وهو لا يتكلم فلاحظت ان كلامه جاف ..
لا يعرف يتكلم مع النساء..
غلقت الهاتف وفكرت ان تتصل به غير وقت ..
وبعد يوم اتصلت به كذالك رد على الهاتف..
فتكلمت معه فقال لها بصوت عالٌ...
ماذا تريدين مني واني لا اعلم كيف اتكلم ..
ولا عرف ماهو الحب ولا اريد ان ارتبط *وفي داخله الخوف * ...
فقالت له اني معجبة بيك واعلمك ان تحب وتصبح استاذ حب..
وافق الشاب على هذا الموضوع...
مرت الايام وهية تتصل به وتخبره ماهو الحب...
من هنا بدأ الشاب ان يفكر بالحب...
وهي تخبره عن الشوقِ والحنين به...
مر اسبوع على هذه الحالة وهي تخابره...
اصبح الشاب يفكر بأستمرار بالحب...
وفي احد الايام وهو معى اصدقاءه اصبح يذكر اسما غريب لا احد يعرفه *مرام*...
فعرف اصدقاءه انه يحب...
مرت الايام وهو في شوقٌ اليها وهو يتخيل صورتها..
فقال لها اريد ان اراكِ لا اتحمل اريد ارى وجهكِ...
فقالت له:لا اقدر فهذا صعب...
قال لها:لا اتحمل اريد ان اراكِ كيف لي ان اتخيلكِ واني لم التقي بكِ...
فقالت :نعم ..
فتفو بموعد في المتنزه قريب ان يجتمعو سويةٍ ...
اتفقو على يوم في نهاية الاسبوع..
فوصف له السيارة التي سيخرجون بها رقمها ولونها..
من لهفة الشاب الى موعد اللقاء انهى الاسبوع نوما لكي لا يشتاق اكثر..
وبيوم اللقاء تحضر جيدأ ولبس ثوبا جديد ووضع عطرا طيبا...
من شوقه اليها قال لها:ان نتفق ان كل 5 دقائق ان تعملي لي رنة لأطمئن عليك..
وهو لايقدر ان يتكلم معها لكي لا يحرجها امام اهلها..
وكل 5 دقائق تعمل له رنة ورسالة وتخبره اين وصلو...
وبلحظات وقفت الرنات ولم ترسل له رسالة
...
واصبح حيرةٍ من امره ماذا يفعل وهو لا يقدر ان يكلمها..
عمل لها رنة ولا ترد عليه؟؟؟؟..
رسلة رسالة لها ولم ترجع له منها!!!!!!!!
وهو جالس ويرى ان الناس يزدحمون في مكان ما قريب من المنتزه!!!!!!
فقال في نفسه ان يذهب ويرى ماذا هناك؟؟!!!
وصل الى المكان المزدحم ورأى حادث مؤسف بين السيارت....
فرأى نفس السيارة التي قالت له عنا من مواصفاتها..
سيارةٌ حمراء وبها عائلة متكونة من اربع بنات وشاب ورجلٌ كبير في العمر!!!
فذهب الى مكان الحادث ليرها هل هية معاهم!!!
وهو لا يعرف شكلها لانها لم تخبره عن مواصفات شكلها؟؟...
زاد عنده الشك وان هي معهم وان لا يره بعد الان..
فقام بالاتصال على هاتفها وهو كاتب اسمها في هاتفه امل عمري...
فسمع هاتف يرن وهو يتتبع صوت الهاتف..
رأى فتاتان في يداها هاتف ...
فمرة ثاني اتصل ليعرفها..
فوجد فتاة جميلة جدا من خلق الخالق وفي يديها هاتف يرن مكتوب اسم المتصل حلم عمري...
وهو مصدوم بجمالها وهي ممدة على الارض والدماء تغطي جسدها...
فجلس بجانبها والدموع بطارف عينيه ويريد يتكلم معاها وهي لا تتكلم معه..
من شدة الصدمة والحزن اغمى عليه وسقط ارضن بجانبها...
ونقل معهم الى المستشفى........................
ومرت الايام وهو يتذكر الحادث وهو لا يصدق ان اول فتاة يحبها ماتت امام عينيه...
من هذا الحادث كره كلمة الحب وماهو الحب ...
وعن حظه العاثر في الحب...
فقرر ان يسافر الى غير مكان ...
فوجد امل عمره في غير مكان تزوج واصبح لديه اطفل...
ولكن عاهد نفسة كل سنة ان يذهب الى مكان الحادث ويتذكرها اول حب له
منقول