يبدو أن المراه هى المراة فى كل مكان وكل زمان ومشاكلها هى نفس مشاكلها وتصرفاتها هى نفس تصرفاتها ومرايتها هى نفس مرايتها فقد أعتادت أن تكون جميله أمام الناس فعيونهم هى مراتها ولا يهمها أن تكون عيون زوجها هى مراتها الحقيقيه التى تعكس صورتها ولذلك أصبحت سمه المراه التى تشتهر بالحفاظ على أنوثتها ومظهرها تتحول إلى الذكوره واللامبالاه فى نفسها وأصبحنا نسمع أن البنات عاملين زى الصبيان وما تعرفش تفرقهم عن بعض البنطلون نفس البنطلون سواء كان نازل ولا صاعد ساقط ولا هابط محزق ولا وأسع طويل ولا قصير كله زى بعضه ما تفرقش ما بين راجل ولا ست وأصبحت هذه الظواهر وغيرها من المتغيرات عالميه وليست محليه أو قاصره على بلد بعينها أو بذاتها والدلاله على ذلك أن الامثال المصريه والعربيه والدوليه التى تصف المراة وسلوكياتها تجدها هى نفس الامثال ونفس المحتوى ونفس المضمون فالست هى الست بره وجوه فالمثل الانجليزى لاسلاح للمراة إلا لسانها دلاله على الستات ديماً تطرقع للرجاله أو تنعم للرجاله بكلامها
وفى فرنسا يقول المثل لاتكف المراة عن الكلام إلا لتبكى
وفى المجر ثق بأمراتك ما دامت أمك تراقبها
وفى بولندا يقولون أنظر الام وتزوج الابنه
وفى مصر أكفى القدره على فمها تطلع البنت لأمها
وفى التشيك يصفون الستات بفصول السنه الربيع عذراء والصيف أم والخريف أرمله والشتاء زوجه
ووصفت العديد من الامثال التغيرات التى تصيب الستات فى الشارع فى الشارع عروسه وفى البيت جاموسه
ومثل رومانى إنك لن تجد أبا وأماً ثانيا ولكن سوف تجد زوجات كما تشاء
وفى البرتغال المراة التى تحب أثنين تخدع كلاهما
وفى الهند المراة والمال يضيعان الرجل
وفى اليونان وعود المراه تكتب على صفحات الماء
ومثل لاتينى من له بيت هادى ليست له زوجه
وفى أسبانيا
المراة كظلك أتبعها تهرب وأهرب منها تتبعك
وفى الصين المراة كالسجاده كلما ضربتها بالعصا تخلصت من الغبار العالق بها ونظفت
وفى روسيا للمراة سبع وسبعون رأيا فى أن وأحد
وفى إيطاليا جمال السماء فى نجومها وجمال المراة فى شعورها
وفى بلغاريا لاتثق بشمش الشتاء ولا بقلب المراة
وفى الدنمرك الزوج الاصم والزوجه العمياء هما أسعد الازواج
وفى السويد قلب المراة يرى أكثر من عيون عشره رجال
وفى فرنسا يقول المثل لاتكف المراة عن الكلام إلا لتبكى
وفى المجر ثق بأمراتك ما دامت أمك تراقبها
وفى بولندا يقولون أنظر الام وتزوج الابنه
وفى مصر أكفى القدره على فمها تطلع البنت لأمها
وفى التشيك يصفون الستات بفصول السنه الربيع عذراء والصيف أم والخريف أرمله والشتاء زوجه
ووصفت العديد من الامثال التغيرات التى تصيب الستات فى الشارع فى الشارع عروسه وفى البيت جاموسه
ومثل رومانى إنك لن تجد أبا وأماً ثانيا ولكن سوف تجد زوجات كما تشاء
وفى البرتغال المراة التى تحب أثنين تخدع كلاهما
وفى الهند المراة والمال يضيعان الرجل
وفى اليونان وعود المراه تكتب على صفحات الماء
ومثل لاتينى من له بيت هادى ليست له زوجه
وفى أسبانيا
المراة كظلك أتبعها تهرب وأهرب منها تتبعك
وفى الصين المراة كالسجاده كلما ضربتها بالعصا تخلصت من الغبار العالق بها ونظفت
وفى روسيا للمراة سبع وسبعون رأيا فى أن وأحد
وفى إيطاليا جمال السماء فى نجومها وجمال المراة فى شعورها
وفى بلغاريا لاتثق بشمش الشتاء ولا بقلب المراة
وفى الدنمرك الزوج الاصم والزوجه العمياء هما أسعد الازواج
وفى السويد قلب المراة يرى أكثر من عيون عشره رجال