[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تهاني الحارة التى أسوقها لكم بمناسبة المولد النبوى الشريف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعاده اللّه علينا جميعا باليمن والبركة ، وبهذه المناسبة الدينية أقدم لكم بعض الصور النادرة لمقتنيات و متعلقات رسولنا الكريم :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مدخل غرفة الرسول صلى الله عليه وسلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مصلى النبي صلى الله عليه وسلم
صورة لسيف و قوس النبي صلاة اللّه و سلامه عليه
كذلك موجود في متحف توبكابى { إسطنبول ـ تركيا }
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اسطوانة زجاجية مغلقة الطرفين تحتوي على شعرات من شعر الرسول صلى
الله عليه وسلم توجد في جامع عصمان في مدينة بنغازي في ليبيا ، ويحتفظ بهذه
الاسطوانة في صندوق موشى بالمخمل، ويحفظ الصندوق في غرفة تقع بالطابق
العلوي، ولا يتم إخراجها إلا في مناسبة المولد النبوي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و بهذه المناسبة أقدم لكم وصف لشمائل الرسول الكريم صلاة اللّه و سلامه عليه و ذلك وفقا لتحقيق و شرح الشيخ الألبانى .
كان أبيض كأنما صيغ من فضة رجل الشعر
الشـــــرح :
( كان أبيض كأنما صيغ ) أي خلق من الصوغ يعني الإيجاد أي الخلق .
( من فضة ) باعتبار ما كان يعلو بياضه من الإضاءة ولمعان الأنوار
والبياض الساطع فلا تدافع بينه وبين ما يأتي عقبه من أنه كان مشرباً
بحمرة وقد نعته عمه أبو طالب بقوله :
وأبيض يستسقى الغمام بوجهه * ثمال اليتامى عصمة للأرامل
وفي رواية لأحمد فنظرت إلى ظهره كأنه سبيكة فضة ، وفي أخرى للبزار
ويعقوب بن أبي سفيان بإسناد قال ابن حجر : قوي عن سعيد بن المسيب أنه
سمع أبا هريرة يصفه فقال : كان شديد البياض
( رجل الشعر ) بكسر الجيم ومنهم من سكنها أي مسرح الشعر كذا في الفتح وفسر بما فيه تثن قليل
- كان أحب الثياب إليه الحبرة
الشـــــرح :
( كان أحب الثياب إليه ) أن يلبسها هذا لفظ رواية الشيخين
( الحبرة ) كعنبة برد يماني ذو ألوان من التحبير وهو التزيين والتحسين
قال الطيبي : والحبرة خبر كان وأن يلبسها متعلق أحب أي كان بأحب الثياب
إليه لأجل اللبس الحبرة لاحتمالها الوسخ أو للينها وسن انسجام نسجها
وإحكام صنعتها وموافقتها لبدنه الشريف فإنه كان بالغ النهاية في النعومة
واللين فالخشن يضره
وقال البغدادي : كانت أحب الثياب إليه لكنه لم يكثر من لبس المخطط وقد
يحب الشيء ويندب إليه ولا يستعمله لخاصية في غيره كقوله أفضل الصيام صيام
داود كان يصوم يوماً ويفطر يوماً وما روي قط أنه أخذ نفسه بذلك بل قالت
عائشة : كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم مع القطع
بأنه سيد أولي العزم
كان أحب الشراب إليه الحلو البارد
الشـــــرح :
الماء العذب كالعيون والآبار الحلوة فإنه كان يستعذب له الماء أو
الممزوج بعسل أو المنقوع في تمر وزبيب قال ابن القيم : والأظهر أنه
يعمها جميعها ولا يشكل بأن اللبن كان أحب إليه لأن الكلام في شراب هو ماء
أو فيه ماء وإذا جمع الماء هذين الوصفين أعني الحلاوة والبرد كان من أعظم
أسباب حفظ الصحة ونفع الروح والكبد والقلب وتنفذ الطعام إلى الأعضاء أتم
تنفيذ وأعان على الهضم
كان إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه و لكن من ركنه الأيمن أو الأيسر و يقول : السلام عليكم السلام عليكم
الشـــــرح :
( كان إذا أتى باب قوم ) بنحو عيادة أو زيارة أو غير ذلك من المصالح
( لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه ) كراهة أن يقع النظر على ما لا يراد كشفه مما هو داخل البيت ( ولكن ) يستقبله
( من ركنه الأيمن أو الأيسر فيقول السلام عليكم ) وذلك لأن الدور يومئذ
لم تكن لها ستور والظاهر أن تكرير السلام إنما هو لمن عن يمينه مرة ومن عن
يساره مرة .
- كان إذا أتاه الأمر يسره قال : الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه الأمر يكرهه قال : الحمد لله على كل حال
الشـــــرح :
( كان إذا أتاه الأمر ) الذي ( يسره ) وفي رواية أتاه الشيء يسره
( قال الحمد للّه الذي بنعمته تتم الصالحات وإذا أتاه الأمر الذي يكرهه
قال الحمد للّه على كل حال ) قال الحليمي : هذا على حسن الظن باللّه
تعالى وأنه لم يأت بالمكروه إلا لخير علمه عبده فيه وأراده به فكأنه قال
اللّهم لك الخلق والأمر تفعل ما تريد وأنت على كل شيء قدير .
كان إذا أخذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن
الشـــــرح :
( كان إذا أخذ مضجعه ) بفتح الميم والجيم أي أراد النوم في مضجعه أي استقر فيه لينام والمضجع موضع الضجوع
( جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن ) كما يوضع الميت في اللحد وقال الذكر
المشهور فختم به كلامه فيندب ذلك لكل من أراد النوم ليلاً أو نهاراً وعلم
من ذا كونه على شقه الأيمن والنوم عليه أسرع إلى الانتباه
تهاني الحارة التى أسوقها لكم بمناسبة المولد النبوى الشريف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعاده اللّه علينا جميعا باليمن والبركة ، وبهذه المناسبة الدينية أقدم لكم بعض الصور النادرة لمقتنيات و متعلقات رسولنا الكريم :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مدخل غرفة الرسول صلى الله عليه وسلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مصلى النبي صلى الله عليه وسلم
و هذا مفتاح الكعبة الشريفة و الموجود بمتحف توبكابى { إسطنبول ـ تركيا }:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة لسيف و قوس النبي صلاة اللّه و سلامه عليه
كذلك موجود في متحف توبكابى { إسطنبول ـ تركيا }
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اسطوانة زجاجية مغلقة الطرفين تحتوي على شعرات من شعر الرسول صلى
الله عليه وسلم توجد في جامع عصمان في مدينة بنغازي في ليبيا ، ويحتفظ بهذه
الاسطوانة في صندوق موشى بالمخمل، ويحفظ الصندوق في غرفة تقع بالطابق
العلوي، ولا يتم إخراجها إلا في مناسبة المولد النبوي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و بهذه المناسبة أقدم لكم وصف لشمائل الرسول الكريم صلاة اللّه و سلامه عليه و ذلك وفقا لتحقيق و شرح الشيخ الألبانى .
كان أبيض كأنما صيغ من فضة رجل الشعر
الشـــــرح :
( كان أبيض كأنما صيغ ) أي خلق من الصوغ يعني الإيجاد أي الخلق .
( من فضة ) باعتبار ما كان يعلو بياضه من الإضاءة ولمعان الأنوار
والبياض الساطع فلا تدافع بينه وبين ما يأتي عقبه من أنه كان مشرباً
بحمرة وقد نعته عمه أبو طالب بقوله :
وأبيض يستسقى الغمام بوجهه * ثمال اليتامى عصمة للأرامل
وفي رواية لأحمد فنظرت إلى ظهره كأنه سبيكة فضة ، وفي أخرى للبزار
ويعقوب بن أبي سفيان بإسناد قال ابن حجر : قوي عن سعيد بن المسيب أنه
سمع أبا هريرة يصفه فقال : كان شديد البياض
( رجل الشعر ) بكسر الجيم ومنهم من سكنها أي مسرح الشعر كذا في الفتح وفسر بما فيه تثن قليل
- كان أحب الثياب إليه الحبرة
الشـــــرح :
( كان أحب الثياب إليه ) أن يلبسها هذا لفظ رواية الشيخين
( الحبرة ) كعنبة برد يماني ذو ألوان من التحبير وهو التزيين والتحسين
قال الطيبي : والحبرة خبر كان وأن يلبسها متعلق أحب أي كان بأحب الثياب
إليه لأجل اللبس الحبرة لاحتمالها الوسخ أو للينها وسن انسجام نسجها
وإحكام صنعتها وموافقتها لبدنه الشريف فإنه كان بالغ النهاية في النعومة
واللين فالخشن يضره
وقال البغدادي : كانت أحب الثياب إليه لكنه لم يكثر من لبس المخطط وقد
يحب الشيء ويندب إليه ولا يستعمله لخاصية في غيره كقوله أفضل الصيام صيام
داود كان يصوم يوماً ويفطر يوماً وما روي قط أنه أخذ نفسه بذلك بل قالت
عائشة : كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم مع القطع
بأنه سيد أولي العزم
كان أحب الشراب إليه الحلو البارد
الشـــــرح :
الماء العذب كالعيون والآبار الحلوة فإنه كان يستعذب له الماء أو
الممزوج بعسل أو المنقوع في تمر وزبيب قال ابن القيم : والأظهر أنه
يعمها جميعها ولا يشكل بأن اللبن كان أحب إليه لأن الكلام في شراب هو ماء
أو فيه ماء وإذا جمع الماء هذين الوصفين أعني الحلاوة والبرد كان من أعظم
أسباب حفظ الصحة ونفع الروح والكبد والقلب وتنفذ الطعام إلى الأعضاء أتم
تنفيذ وأعان على الهضم
كان إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه و لكن من ركنه الأيمن أو الأيسر و يقول : السلام عليكم السلام عليكم
الشـــــرح :
( كان إذا أتى باب قوم ) بنحو عيادة أو زيارة أو غير ذلك من المصالح
( لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه ) كراهة أن يقع النظر على ما لا يراد كشفه مما هو داخل البيت ( ولكن ) يستقبله
( من ركنه الأيمن أو الأيسر فيقول السلام عليكم ) وذلك لأن الدور يومئذ
لم تكن لها ستور والظاهر أن تكرير السلام إنما هو لمن عن يمينه مرة ومن عن
يساره مرة .
- كان إذا أتاه الأمر يسره قال : الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه الأمر يكرهه قال : الحمد لله على كل حال
الشـــــرح :
( كان إذا أتاه الأمر ) الذي ( يسره ) وفي رواية أتاه الشيء يسره
( قال الحمد للّه الذي بنعمته تتم الصالحات وإذا أتاه الأمر الذي يكرهه
قال الحمد للّه على كل حال ) قال الحليمي : هذا على حسن الظن باللّه
تعالى وأنه لم يأت بالمكروه إلا لخير علمه عبده فيه وأراده به فكأنه قال
اللّهم لك الخلق والأمر تفعل ما تريد وأنت على كل شيء قدير .
كان إذا أخذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن
الشـــــرح :
( كان إذا أخذ مضجعه ) بفتح الميم والجيم أي أراد النوم في مضجعه أي استقر فيه لينام والمضجع موضع الضجوع
( جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن ) كما يوضع الميت في اللحد وقال الذكر
المشهور فختم به كلامه فيندب ذلك لكل من أراد النوم ليلاً أو نهاراً وعلم
من ذا كونه على شقه الأيمن والنوم عليه أسرع إلى الانتباه
عدل سابقا من قبل BiG_BosS في الأحد 13 فبراير - 23:07 عدل 1 مرات